المبادئ التحولية
تحويل السياسات إلى أفعال مؤثرة
تم تنفيذ أكثر من 120 مشروعًا حكوميًا في 5 قطاعات رئيسية، محققين زيادة بنسبة 42٪ في رضا المواطنين وتحسينًا بنسبة 60٪ في سرعة تقديم الخدمات.
رحلة المواطن في قلب التصميم
إعادة هندسة 35 عملية حكومية، قلصت زمن الانتظار والتعقيد الإدارى بنسبة ،%55 مع تحسين تجربة أكثر من 1.2 مليون مستفيد.
كفاءة التشغيل مع الاستدامة المالية
تقليص التكاليف التشغيلية بنسبة ٪٣٠ خلال ١٨ شهرا عبر أتمتة ٩٥٠ عملية إدارية داخل الجهات الحكومية.
تحفيز القيادة والمسؤولية
تطبيق نموذج أسلوب حصة المسؤولية مع ١٥ جهة حكومية، مما أدى إلى ارتفاع التزام التنفيذ بنسبة ٪٨٨ وتحقيق أهداف المشـروع بكفاءة عالية.
دمج الرعاية الاجتماعية في كل مشروع
دمج مبادرات مجتمعية في ٢٥ مشروعا حكوميا، دعمت ٨٠,٠٠٠ مستفيد عبر برامج تنموية متعددة ومتنوعة.
التحول الرقمي بجذور إنسانية
تنفيذ حلول رقمية لخدمة أ كثر من ٢٫٥ مليون مستخدم مع الحفاظ على تفاعل إنساني مبني على فهم دقيق لسلوك المستفيدين
المبادئ التحولية في القطاع المصرف
تحليل سلوك العميل لبناء قرارات ذكية
مساهمة غير مباشرة في دعم أكثر من 10 بنوك في تطوير أدوات تحليلية أدت إلى زيادة نسبة الاحتفاظ بالعملاء بنسبة 38٪ ونمو محافظ التمويل بنسبة 24٪.
تسريع مسارات اتخاذ القرار بذكاء
المساهمة في إعادة هندسة 650 عملية مصرفية، ساهمت في خفض زمن المعالجة بنسبة 47٪ وتقليل الأخطاء التشغيلية بنسبة 33٪.
تعزيز الثقة من خلال الشفافية والأداء
المشاركة غير المباشرة في تطبيق أسلوب "حصة المسؤولية" مع 7 بنوك كبرى، مما عزز علاقة الشراكة وحقق نموًا في الإيرادات بنسبة 19٪ خلال سنة واحدة.
دمج الابتكار مع الالتزام التنظيمي
المساهمة غير المباشرة في تنفيذ 5 مشاريع ابتكار متقدمة متوافقة مع اللوائح، أدت إلى خفض تكاليف الامتثال بنسبة 27٪ وتحسين الكفاءة التشغيلية.
التمويل الاجتماعي ضمن مسؤوليات البنك
المساهمة غير المباشرة في دعم 12 برنامج تمويل اجتماعي بمبالغ تجاوزت 500 مليون دولار، شملت مشاريع تنمية مجتمعية مستدامة.
الرقمنة لتعزيز تجربة العميل
المشاركة غير المباشرة في تطوير منصات رقمية جديدة لزيادة التفاعل الإلكتروني بنسبة 70٪ وتحسين معدلات رضا العملاء إلى 94٪.
المبادئ التحولية في القطاع الخاص
التكيف مع السوق. سر النجاح الدائم
شراكات مباشرة وغير مباشرة مع أكثر من 50 شركة خاصة في 10 دول، أدت إلى رفع إيراداتها السنوية بمعدل نمو متوسط 28٪ وزيادة حصتها السوقية بنسبة 15٪.
الابتكار عبر كل نقطة تواصل
دعم غير مباشر في إطلاق 120 منتجًا/خدمة جديدة، مع تحسن في تجربة العملاء بمعدل رضا تجاوز 91٪ وزيادة معدل الولاء.
شراكات استراتيجية قائمة على الأداء
المشاركة بأثر غير مباشر في تطبيق "أسلوب حصة المسؤولية" في 35 مشروعًا، حيث ربطنا عوائدنا مباشرة بنمو الأرباح وتحسين المؤشرات التشغيلية للعملاء.
استثمار الإنسان محود النمو
المساهمة غير المباشرة في تدريب أكثر من 8,000 موظف ومدير في برامج تطوير قيادية متخصصة، مما رفع إنتاجية الفرق بنسبة 33٪.
مسؤولية مجتمعية ترتقي بالعلامة التجارية
التواصل بأثر غير مباشر في دعم 60 مشروع رعاية اجتماعية، أثرت في حياة أكثر من 150,000 مستفيد، وأسهمت في تعزيز صورة العلامة التجارية وتوطيد العلاقة بالمجتمع.
رقمنة مستدامة ومدروسة
المساهمة بأثر غير مباشر في تنفيذ حلول تقنية زادت من الكفاءة التشغيلية بنسبة 40٪ وخفضت التكاليف بنحو 22٪ خلال أول عام من التطبيق.
المبادئ التحولية في قطاع الخدمات الاجتماعية
الرعاية الاجتماعية المستجدة في صميم خدماتنا
دعم غير مباشر في تصميم وتنفيذ 70 برنامجًا اجتماعيًا مستدامًا، استهدف أكثر من 500,000 مستفيد من مختلف الفئات، مع تركيز خاص على الفئات الأكثر احتياجًا.
أسلوب حصة المسؤولية كشراكة تنموية
المساهمة غير المباشرة مع الشركاء الاستراتيجيين في ربط العوائد بمستوى تحقيق الأثر الاجتماعي، حيث تم تحقيق 95٪ من الأهداف التنموية المتفق عليها خلال فترات التنفيذ.
الشراكة الحقيقية مع المجتمع
تعاون غير مباشر مع 45 منظمة غير ربحية وشركاء محليين، أدى إلى زيادة الوصول إلى المستفيدين بنسبة 85٪ خلال 3 سنوات، عبر نماذج تشاركية فعالة.
استخدام التقنية لخدمة الإنسان
المشاركة غير المباشرة في تنفيذ حلول رقمية تفاعلية وصلت إلى 350,000 مستفيد، وأسهمت في تحسين جودة الخدمة وتقليص زمن الاستجابة بنسبة 50٪.
تمكين الإنسان ليس خيارًا بل هدفًا
مساهمة غير مباشرة في برامج تدريب وتأهيل استفاد منها أكثر من 12,000 مشارك، مما ساهم في رفع المهارات وتعزيز فرص التوظيف بنسبة 40٪.
استدامة الأثر عبر تمكين المؤسسات المحلية
التعاون مع الشركاء الاستراتيجيين لنقل أدوات العمل ومنهجيات التطوير إلى 20 مؤسسة مجتمعية محلية، مما مكنها من مواصلة التطوير الذاتي دون اعتماد مستمر على الدعم الخارجي.